وَأَبيَضُ مَن آلِ الوَليدِ إِذا بَدا
غَدا مُنَعَماً وَالحَمدُ وَالمِسكُ شامِلُه
تَدارَكَني مِنهُ بِسَجلِ كَرامَةٍ
فَدىً لَكَ مِن مُعطٍ رِدائي وَحامِلُه
عَسى مِنكَ خَيرٌ مِن نِعمَ أَلفِ مَرَّةٍ
مِن آخَرَ غالَ الصِدقَ مِنهُ غَوائِلُه
أَحَنُّ إِلى تِلكَ الأَبارِقِ مِن قَنا
كَأَنَّ اِمرَأً لَم يَجلُ عَن دارِهِ قَبلي