لليلى خيالٌ قَلَّ ما يتَعرَّجُ
وعهدي بها والدارُ تجمعُ أهلَها لها مقلتا ريمٍ وخلقٌ خدلَّجُ
تواصلُ أحياناً وتصرمُ تارةً وشرُّ الأخلاءِ الخليلُ الممزِّجُ
بكلِّ كُميتٍ مُشرفٍ حَجباتهُ تعاونتِ الرعشاءُ فيهِ وأَعوجُ
وأجردَ خاظي المتنتينِ كأنهُ إذا اقورَّ حِملاجٌ من الليفِ مُدمَجُ
ونَحنُ رَددنا الجيشَ ردّاً كأنَّهم لهم نَعمٌ حَومٌ بحَيرانَ مُحنجُ