إِذا أَنتَ لَم تُكرِم سَراةَ عَشيرَتي
فَما لِلَّذي بَيني وَبَينَكَ واصِلُ
تَراني مَعَ العادي عَلَيكَ إِذا عَدا
بِلا مِنَّةٍ إِن لَم تَغُلني الغَوائِلُ
كَأَنَّكَ يَومَ الراسِبِيِّ نَعامَةٌ
شَآها مَعَ الرَألِ النَعامُ الجَوافِلُ
عَطَفنا عَلَيكَ الخَيلَ بَعدَما
ظَنَنتَ بِرَيبٍ أَنَّ أُمَّكَ هابِلُ