أَلَم تَسمَع هُدَيتَ لِمَجدِ قَومٍ
بِهَمدانَ وَذي العَليا بَكيلِ
هُمُ وَلَدوا أَبا كَرِبٍ وَهَدّوا
لَهُ الأَعداءَ جيلاً بَعدَ جيلِ
فَكَم لِلعُرفِ فينا مِن سَماهٍ
وَكَم لِلرَوعِ فينا مِن قَتيلِ
وَكَم مِن ذاتِ بَعلٍ قَد تَرَكنا
بِحَدِّ السَيفِ خِلواً لِلبُعولِ