وَمَن يَرَني يَومَ الحَزيزِ وَسيرَتي
يَقُل رَجُلُ نائي العَشيرَةِ جانِبُ
دَعا وَيحَهُ الخُضرِيّ حينَ اِختَطَفتُها
أَجَل وَهوَ أَنَّ الخَضرَ خُضر مُحارِبِ
يَقولُ لي الخُضرِيُّ هَل أَنتَ مُشتَرٍ
أَديماً نَعم إِن استُطيعَ تَقاربُ
ظَلَلتُ أَراعيها بِعَينٍ بَصيرَةٍ
وَظَلَّ يُراعي الإِنسَ عِندَ الكَواكِبِ